تقدم الجمعية خدمات شاملة للأطفال ذوي الإعاقة، بما في ذلك التقييم الشامل للطفل من قبل فريق متعدد التخصصات يتكون من أخصائي التربية الخاصة، أخصائي العلاج الطبيعي، المعالج الوظيفي، معالج النطق، المعالج السلوكي، أخصائي الرياضة المعدلة، وغيرهم من المتخصصين إذا لزم الأمر. تهدف التقييمات إلى تحديد نوع وشدة الإعاقة ومن ثم توفير برنامج التدخل المبكر وفقًا لاحتياجات الطفل.
The rehabilitation unit at the association provides therapeutic services for children with disabilities through a multidisciplinary team, where they form a single crucible with tasks overlapping in a coherent and integrated way to draw a clear picture of the child's situation and needs. The team then plan together on how to meet these needs and reduce their aggravation and provide children with the utmost degree of self-reliance in their various daily activities. The association provides comprehensive rehabilitation programs for children with disabilities in addition to ongoing training and awareness programs for families.
العلاج الطبيعي
يحفز العلاج الطبيعي التطور الطبيعي للأطفال في مجال الحركة لتحسين أداء المهارات الحركية الجسدية. يتضمن ذلك المراحل التالية من التطور الطبيعي:
- The motor field (head control, sitting, walking, etc.)
- Improve balance
- Improve the motor range of the joints
- Strengthen the muscles
- Improve strength and walking
يصف أخصائي العلاج الطبيعي أيضًا معداتٍ وأجهزة مساعدة للأطفال ويشجع العائلات ويدربها على إستخدامها.
برنامج شامل للعلاج وإعادة التأهيل يستخدم بشكل شائع في حالات والسكتة الدماغية وإصابة الدماغ والحبل الشوكي وأمراض الجهاز العضلي الهيكلي. ويستمر لمدة 3-4 أسابيع، بمعدل 3-4 ساعات في الأسبوع مقسمة على 5-6 أيام، وغالبًا ما يحتاج الطفل إلى العديد من الدورات التدريبية تبعًا لحالته.
ثيراسوت
يحتوي البرنامج على العديد من التمارين العلاجية بإستخدام المعدات والأدوات الخاصة ببرنامج ثيراسوت، مثل:
- Space suit consisting of a cap and Jacket
- Shorts
- المرافق الخاصة بالركبة
- أحذية وحبال مطاطية إضافية تثبت على البدلة بواسطة المعالج
يقوم هذا البرنامج بتدريب الجهاز العصبي المركزي لتحسين النمط الحركي وسلامة الجسم والتوازن وقوة العضلات وتخفيف الحركات اللاإرادية.
Occupational Therapy
يوفر العلاج الوظيفي الأدوات اللازمة للمساعدة في ضبط المنزل أو المدرسة ووسائل الجلوس والتنقل حسب الحاجة لتسهيل الأداء الوظيفي. ينظر المعالج الوظيفي إلى الطفل بنظرة شمولية تهدف إلى إستعادة قدرات الطفل الوظيفية في جميع الجوانب.
يحسن العلاج الوظيفي أداء الطفل في المجالات التالية:
- Self-care
- Personal responsibility
- Fine motor skills
- Motor cognitive skills
- Motor kinetic synergy
- Writing skills and cognitive skills
- Developing visual motor skills
- لانتباه والتركيز على المحفزات المختلفة
- Muscle strength and functionality.
التكامل الحسي
إضطراب المعالجة الحسية (المعروف أيضًا باسم خلل التكامل الحسي) هو إضطراب ينشأ عندما لا تعمل عدد من الحواس الحسية بشكل جيد كفاية لتوفير إستجابات مناسبة لمتطلبات البيئة. توفر الحواس المعلومات من خلال وسائل مختلفة مثل الرؤية والسمع واللمس والشم والذوق والإحساس العميق ونظام الإحساس بالتوازن (الجهاز الدهليزي)، والتي يحتاجها الناس للقيام بالوظائف. يسبب إضطراب المعالجة الحسية مشاكل كبيرة في تنظيم الحواس عندما تأتي المعلومات من الجسم والبيئة.
التكامل الوظيفي
يقوم الأخصائي بإجراء التكامل الحسي، وهي عملية عصبية تنظم الأحاسيس القادمة من الجسم والبيئة المحيطة، مما يسمح لهم باستخدام أجسادهم بفعالية داخل البيئة.
يتسبب ذلك في مجموعة من المشاكل للطفل حيث يمكن أن تؤثر على قدرته على معالجة البيانات القادمة من حواس مختلفة، مثل الشعور بالحكة عند إرتداء الأقمشة الصناعية، كما يتسبب في العديد من المشاكل الأُخرى في أنشطته اليومية. فمن مشاكل الجهاز الدهليزي مثلاً، الشعور بالدوار أثناء ركوب السيارة أو حين يتعلق الأمر بالمشاعر العميقة، مثل صعوبة إمساك القلم للكتابة.
يقوم الأخصائي بإجراء التكامل الحسي، وهي عملية عصبية تنظم الأحاسيس القادمة من الجسم والبيئة المحيطة، مما يسمح لهم باستخدام أجسادهم بفعالية داخل البيئة.
من الممكن الاستفادة من برامج التكامل الحسي للأطفال الذين يعانون من إضطرابات حسية مختلفة لأنها قد تكون مفيدة في تقليل حدة الاضطرابات مثل اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة (ADHD) والتوحد.
Speech and Language Therapy
يعبر التواصل البشري عن القدرة على تكوين واستخدام اللغة، والقدرة على التحدث بشكل واضح وشامل مع الآخرين. ويشمل كذلك القدرة على الإستماع والفهم والرد بالمثل. عند انقطاع التواصل، يمكن أن تكون النتائج ضارة، حيث يرجع ذلك إلى وجود عيوب في اللغة والنطق.
غالبًا ما يكون السبب هو وجود إضطرابات عصبية: مثل إضطرابات الجهاز العصبي المركزي والمحيطي، أو الإضطرابات الفسيولوجية (البلع، والمضغ، ورنين الأنف (صوت الخنة)، والحنك المشقوق، ومشاكل الجهاز التنفسي، وما إلى ذلك)، أو مشاكل النمو مثل التوحد، وفرط النشاط، وإضطرابات نقص الإنتباه، وغيرها.
بالإضافة إلى مشاكل حسية أخرى مثل فقدان السمع أو مشاكل بصرية أو مشاكل نفسية (مثل الخرس الإنتقائي الناتج عن مشاكل نفسية، مثل تلعثم الكلام أو الأصوات الطفولية). يستنتج من هذا أن هناك إرتباطًا وثيقًا باللغة في المجالات العقلية والمعرفية والحسية والعصبية والنفسية وحتى في البيئات المحفزة للطفل.
التدخل العلاجي
- : يتم هنا إستخدام المقاييس القياسية من أجل التشخيص الكامل للحالة.
- Diagnosis and evaluation: Individuals who showed symptoms of communication disorders in screening tests, the nature and extent of the disorder, and suggestions on therapeutic steps.
- Treatment: Aims to help the child achieve the closest connection to a normal situation and provide compensatory strategies for untreated obstruction and reduce the determinants and obstacles that prevent effective communication.
Psychological / Behavioral Therapy
يساعد العلاج النفسي السلوكي الأطفال ذوي الإعاقة على التكيف والنمو والإستقلال في بيئتهم، كما يساعد أفراد الأسرة على فهم الإعاقات وتأثيرها المحتمل، وتطوير إستراتيجيات التأقلم مع المشاكل والتوتر، وتحقيق الإستقرار الأسري. من خلال التعديل السلوكي، يمكن للأطفال تطوير القدرات العقلية ومهارات التفاعل الاجتماعي وكذلك التقليل من الإنطوائية والخجل وفرط النشاط.
يعتمد العلاج السلوكي على أُسس النظريات العلمية التي أثبتت فعاليتها، إذ يقوم علماء النفس والمعالجون السلوكيون بإجراء دراسات خاصة بكل حالة لتحديد المنبهات القبلية والبعدية التي تثير سلوكًا غير مرغوب فيه من الأطفال، وبالتالي تصميم خطة تعديل سلوك صديقة للطفل يشاركها الإختصاصي مع الأسرة بهدف الحد من السلوكيات غير المرغوب فيها.
Adequate Sports Activities
The
origin of sports for persons with disabilities goes back to the late
19th century when there were clubs in Germany where deaf people were
active. These types of appropriate and modified sports for people
with disabilities acquired great importance after the First World
War. However, sports for persons with disabilities started only after
the Second World War.
The
sports activities were known as programs of improvisation and
prevention. These included sports adjusted to suit the type of
disability according to their intensity. The aim of these
appropriated sports activities was to develop the physical fitness
and mobility of disabled individuals, to help them achieve mental and
physical development. They also developed the basic skills to meet
the requirements of life, such as walking, running, changing
direction, maintaining balance, and developing muscular and
neurological compatibility. They developed their sense of place,
size, and area in which their body moved. And they created the
possibility of movement in the environment surrounding them,
increasing their capacity for recreational practice and leisure time.
They
also helped acquire cooperative behavior and develop the love of the
community, increasing attention, good behavior, and self-confidence.
Self-reliance also improved, meaning people had the possibility of
living independently and becoming self-reliant.
التقييم & إعادة تأهيل